المصالحة العربية تعتمد على كعب أخيل الأزمة الاقتصاديةالوقت- بعد ثلاث سنوات من أزمة مجلس التعاون الخليجي، بدأت مؤخراً تحركات الدول العربية بقيادة السعودية والإمارات لتهدئة التوتر مع قطر، عرفت بعملية "المصالحة العربية
الدول الخليجيّة من التناحر إلى التوافق على اتباع نهج الحوار مع إيران... ما الذي تغيّر الآن؟الوقت- شهدت العلاقات السياسية، أغلب الفترات، بين السعودية وقطر خلافات وتوترات، تفجر عنها أزمات سياسية أثرت بشكل وبآخر على المنطقة، ما دفع بقوى خارجية لأن تفرض أجندات تدخلاتها بحجج الوسيط الراعي للسلام، بل لأجل توطين وجودها ونشر أفكارها الخبيثة التي تعارض أفكار إسلامنا الحنيف بالدرجة الأولى، ولتشتيت وحدة الأمة، استراتيجياً، بالدرجة الثانية.
الاحتلال الأمريكي وسرقة ثروات السوريينالوقت- لم يأتي على مر العصور احتلال أقذر من الاحتلال الأمريكي الذي لا يملك ذرة أخلاق واحدة في التعاطي مع شعوب العالم. لديه قدرة لا تصدق بالاعتداء على كرامات الشعوب وسيادة الدول دون أن يرف له جفن، وما فعله في فيتنام ...
الانتخابات الفلسطينية..التحديات والحلولالوقت- حتى كتابة هذه السطور هناك أجواء ايجابية بين حركتي فتح وحماس، على خلفية مبادرة حركة حماس بإجراء انتخابات تشريعية بالتوالي، والجديد اليوم اعلان لجنة الإنتخابات المركزية الفلسطينية جاهزيتها، لاجراء الانتخابات التشريعية في الاراضي الفلسطينية بعد...
الوقت- دعا وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية، يوم الاحد، الادارة الامريكية الى الاهتمام بصحة مواطنيها من مؤدي الضرائب بدلا من انفاق المليارات لمحاولة تخويف ايران.
تظاهرات بالبحرين ضد التطبيع والداخلية البحرينية تنفيالوقت- تظاهر عدد من الناشطين البحرينيين يوم الجمعة رفضا لتعيين قائم بأعمال السفير الصهيوني في البلاد، واستنكارا للتطبيع مع الكيان الصهيوني. فيما نفت وزارة الداخلية البحرينية خروج أي مظاهرات.
حماس ترحّب بصدور مراسيم الانتخابات الرئاسيةالوقت- رحبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بصدور المراسيم الرئاسية بشأن الانتخابات العامة؛ المجلس الوطني، والمجلس التشريعي، والرئاسة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الوقت- يتصدر المشهد الاجرامي لتنظيم داعش الذي بات يتحفنا بقصصه الدعائية المدوية, تركيزه علي التعرض للمسيحيين في منطقة الشرق الاوسط عموما بموازاة عملياته البطولية في القارة الاوروبية, هذا الاستهداف الخطير الذي يسجل ارتفاعا ملحوظا في الفترة الاخيرة نجعله موضع حديثنا لأهميته.
الوقت- بمناسبة أعياد الفصح التي تحتفل بها الطوائف المسيحية الشرقية، أبي تنظيم "داعش" الارهابي الا أن يهدي كراهيته وإجرامه للمسيحيين، حيث أقدم التنظيم التكفيري علي تفجير كنيسة آشورية في بلدة تل نصري بتل تمر في محافظة الحسكة. التفجير الارهابي في شمال سوريا رأه بعض المسيحيين من سكان المنطقة رسالة من التنظيم المتشدد للأقليات في المناطق الواقعة تحت سيطرة التنظيم الارهابي ، حيث ارتفع عدد الكنائس الآشورية التي اعتدي عليها التنظيم منذ دخوله الحسكة إلي 4.
الوقت- عاشت جميع الأقليات الدينية والعرقية بشكل سلمي في سوريا منذ آلاف السنين حتی قبل فترة دخول الإرهاب الی هذا البلد في عام 2011. ولم نسمع طيلة تلك السنين أن حدث قتال بين المسلمين والمسيحيين او بين اي من المكونات الإسلامية المختلفة التي عاشت في سوريا علی مر التاریخ
الوقت- تعتبر الديانة المسيحية ثاني أكبر ديانة سماوية بعد الديانة الإسلامية في سورية، وبسبب أهمية الدور الذي يلعبه المسيحيون في المجتمع السوري، لا بد من تسليط الضوء عليهم لنتعرف عليهم بشكلٍ أكبر.
في وقتٍ سعت فيه السياسة الغربية الى ضرب المجتمعات الشرقية، وتأجيج الصراعات الطائفية، ظهر نموذج المسيحيين الشرقيين، لا سيما في مصر والعراق وسوريا، ليُشكل حالة تؤمن بالدولة وترفض الإقتتال الداخلي.
إن رفض المسيحيين السوريين الإقتتال الداخلي، الى جانب إيمانهم بالتنوع والتعددية، مع الأخذ بعين الإعتبار تاريخهم النضالي بوجه الأجنبي، يجعلهم قادرين على لعب دور مهمٍ ومحوري في بناء سوريا المستقبل.
لسنا هنا في وارد الحديث عن مسألةٍ دينية، أو تحليل حدثٍ سياسي. إننا أمام مرحلةٍ سيكتبها التاريخ. مرحلةٌ يظن البعض أنها ستمحي جغرافية المنطقة. هكذا يقول الغرب عبر تقاريرهم. نعم إنهم محقون. ولكن كيف؟